المسؤولية والتأثير

نوفر بيئة تتسم بالود والمسؤولية والعمل الهادف، لا مجال فيه للسلوك غير المنصف أو المتحيز. ونهدف إلى دعم أولئك الذين يواجهون تجارب وتحديات حياتية مهمة من خلال ثقافتنا وسياساتنا.

نحن نؤمن إيمانا راسخا بأننا سنزدهر من خلال دفع التنوع بجميع أشكاله ونلتزم بتحسين التمثيل والشمول في قوانا العاملة. لدينا مجموعة عمل متخصصة بالتنوع عبر 3 مجالات للتركيز هي: الحراك الاجتماعي، والبيئة المفتوحة والشاملة، والتنوع العصبي. ويتلقى جميع كدرائنا المباشرين تدريبا على التحيز اللاواعي والتنوع والشمول.

نحن نسخر مواهبنا لصالح أولئك الذين يحتاجون إلى الدعم في التعبير عن أنفسهم، بغض النظر عن قدرتهم على تحمل التكاليف. ونلتزم بتوظيف قدراتنا المتزايدة كمتحدثين وميسرين لدعم المنظمات التي تسعى لتحقيق أهدافنا الاجتماعية. ونسعى للعب دور فاعل في المجتمعات التي ننتمي إليها والبيئات التي نتواجد فيها. نحن ندعم حاليًا القضايا على الصعيد العالمي، بدءًا من مؤسسة الرعاية المبكرة في جنوب أفريقيا إلى إنرجي كلاود في دبلن. وفي عام 2022، دخلنا شراكة جديدة على مستوى المجموعة مع منظمة أشوكا العالمية غير الربحية.

نعمل بنشاط لتقليل البصمة البيئية لأعمالنا حول العالم. ونشجع وندعم الشركاء والموردين لاعتماد سياسات مماثلة.

من خلال شراكة استراتيجية مع شركة الاستشارات المتخصصة في الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات “ساستينابل أدفانتيج”، حددنا مقاييس لتقييم تقدمنا البيئي حتى عام 2030.

هدفنا الاجتماعي وتحقيق الربح هما وجهان لعملة واحدة.

حيث نلتزم بالإبلاغ عنها وقياسها ومتابعتها بأكثر الطرق شفافية وخضوعا للمساءلة.

لقد أنشأنا مجلس المسؤولية للإشراف على أنشطتنا، وهو يتشكل من أعضاء خارجيين وداخليين، مسؤولين عن ضمان دمج الممارسات الأخلاقية والمسؤولية الاجتماعية في كل ما نقوم به.